دعت الأممالمتحدة، قبل قليل، إلى تحقيق مستقل في وفاة محمد مرسي، الرئيس المصري السابق. التصريح الجديد للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، ودخولها على خط الأزمة، يأتي بعد تصاعد أصوات المنظمات الحقوقية الدولية، مباشرة بعد إعلان وفاة مرسي، للتحقيق في الأسباب الحقيقية لوفاته. وتقول منظمات حقوقية، إن مرسي كان يعاني قيد الاعتقال من التقصير في الخدمات الطبية والإهمال، بالإضافة إلى عدم تمتعه بضمانات المحاكمة العادلة، فيما لم تعلق الحكومة المصرية بعد عن هذه التفاعلات الدولية المتزايدة مع قضية وفاة مرسي.