div tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة." div tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة."يوسف بنصرية: صحافي متدرب div tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة." div class="_aok" tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة."أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. div tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة." div class="_aok" tabindex="0" aria-label="أمام إضراب الشغيلة التغليمية وطلبة كليات الطب، لم يشأ طلاب الجامعات المغربية الإستثناء من موجة الغضب ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، واحتجوا، اليوم الخميس، خلال مقاطعة شاملة للدراسة في أزيد من 25 كلية. وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل"إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم"، وضد ما وصفوها ب"الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية"، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، "نجاحا ملفتا وغير متوقع" للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، "شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج"، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية. وأكد امدنين، في حديث مع "اليوم 24"، أن هذا الإضراب "ليس معزولا عن سياق الحراك المجتمعي الرافض للقانون الإطار، الذي ترفضه جميع النقابات التعليمية والتنسيقيات الوطنية بشتى أشكالها"، ولكنه يأتي "بعد مدة طويلة من التنديد والاستنكار والرفض القبلي لمضامين هذا المشروع، الذي يهدف إلى الإجهاز على ما تبقى من التعليم بالمغرب". وقال إن خطوتهم التصعيدية، بدايةُ "تدشين لمسار احتجاجي بنفَس أقوى، وأساليب أكثر ضغطا على من يريد تمرير القانون الإطار رغم الرفض المجتمعي"، مشيرا إلى أن هناك "إجماع على هذا الرفض"، وملفِتا إلى خيارين أمام النقاش بشأن مشروع القانون الإطار رقم 51.17، "إما الوقوف بشكل جماعي صدا منيعا لكي لا يُمرّر، وإما التواري إلى الظل وإتاحة الفرصة لذلك"، بحسب تعبيره. وكان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم)، الأحد الأخير، قد دعا إلى إضراب وطني ومقاطعة شاملة للدراسة في الجامعات المغربية، الخميس، ومظاهرة أمام مقر البرلمان، السبت المقبل، احتجاجا على ما أسموه "السياسات العبثية" وعدم الإصغاء لآراء الطلاب. وفي اليوم ذاته، كانت التنسيقية الوطنية للطلبة المهندسين، والتنسيقية الوطنية لطلبة الطب، قد دشّنتا حملة توقيع على عريضة وطنية ضد مشروع القانون الإطار المتعلق بالتربية والتكوين، بجميع كليات الطب العام وطب الأسنان والمعاهد والمدارس العليا للمهندسين، من أجل تسليمها إلى البرلمان ورئاسة الحكومة." وتظاهر مئات الطلاب رفضا ل”إلغاء مجانية التعليم وفرض التعاقد وفرنسة التعليم”، وضد ما وصفوها ب”الأوضاع الكارثية داخل الجامعة المغربية”، بعدد من المدن أبرزها الدارالبيضاء، والرباط، وأكادير، وتطوان. وسجل صابر امدنين، عضو الكتابة العامة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، “نجاحا ملفتا وغير متوقع” للإضراب الوطني، بعد انخراط ما يقارب 30 كلية، “شهدت 80 في المائة منها مقاطعة شاملة للدراسة، في حين اكتفت الأخرى بالإحتجاج”، من خلال مسيرات، ووقفات، وأشكال تعبيرية.