على خلفية إسقاط ينجا الخطاط من رئاسة جهة الداخلة واد الدهب، و سبعة من مستشاريه من الغرفة الثانية يتجه حزب الإستقلال إلى مقاضاة حزب الأصالة والمعاصرة في شخص عزيزة الشكاف القيادية في "البام" على خلفية نشر تدوينات في الفايسبوك وصفت فيها الإستقلالي حمدي ولد الرشيد بعميل الإستعمار. ودكرت يومية "المساء" في عدد السبت والاحد 18/19 يونيو 2016 انه "بعد الإنتهاء من أشغال دورة المجلس الوطني في الأيام القليلة المقبلة سيتجه حزب الإستقلال إالى القضاء للحسم فيما إدا كان قيادي في حزب وطني ورئيس مجلس منتخب عميلا لإسبانيا".و أوضح نفس المصدر إلى ان "المجلس الوطني لحزب الميزان لن يقف فقط عند حدود فكرة الطلاق البائن مع البام بل سيدفع إلى تشديد الخطاب ضه وضد وزارة الداخلية" . يذكر أن حزب الإستقلال غير طريقة تفاعله مع حزب الأصالة والمعاصرة مند أن أزيح الإستقلالي ينجا الخطاط من رئاسة الداخلة واد الدهب، كما سبق للأمين العام لحزب الإستقلال أن وصف ما يتعرض له حزبه بالإرهاب.