تعرض بلد الوليد لخسارة "شمتة" في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع بهدف نظيف ضد ضيفه ألافيس، ليسقط للصف ما قبل الأخير لليغا بعد مرور 4 دورات. بلد الوليد كان الطرف الأفضل والأكثر سيطرة وتهديدا لكن في غياب الحظ والنجاعة، بمشاركة أساسية كالعادة للمايسترو الشاب أنور التوهامي الذي لعب 67 دقيقة لا بأس بها في وسط الربط وإفتكاك الكرة والبناء الهجومي.