اولا الصحف الإسبانية اهتماما كبيرا بصفقة انضمام منير المحمدي لفريق مالقا الاسباني و عودة اللاعب يوسف النصيري التدريبات رفقة المجموعة. وأصبح النصيري اهتمام كبير بعد هدفه المونديالي في مرمى دي خيا في وقت تحدثت عن رهان الأسدين و الصقل الذي سيتحملانه في سبيل عودة الفريق الأندلسي لأجواء الليغا. وسيرافق المحمدي والنصيري في هذه المغامرة لاعب الفتح السابق بدر بولهرود والمنضم حديثا لنفس الفريق و الذي يحتاج البعض الوقت لدخول اجواء التجربة الجديدة إضافة للاعبين مغاربة تم تصعيد هم للفريق الاول انتقال هشام بوسفيان و عبد الكبير عبقار وإمكانية عودة تيغادويني للنادي. وكان هناك تخوف كبير من أن تجرف رياح الخليج الحارس المحمدي كما هو شأن عدد كبير من لاعبي الفريق الوطني.