هذه هي العودة الثالثة لمحمد فاخر لصفوف الجيش الملكي إذ كانت التجربة الأولى أكثر من موفقة وانطلقت من موسم 2004 لغاية 2006 موعد رحيل فاخر وتعيينه ناخبا وطنيا إذ إستحال عليه الجمع بين مهمتي الأسود والعساكر وكانت محطة بارزة في تاريخ الفريق توجت ب 3 ألقاب لكأس العرش و لقب للبطولة ووصافتان ثم لقب كأس الكونفدرالية أمام دولفين النيجيري. وجاءت العودة سنة 2008 برحيل مصطفى مديح وإكمال فاخر للموسم وتتويجه بلقب كاس العرش إمام المغرب الفاسي واليوم يعود فاخر بنفس الرهانات ونفس الطموح ودون أن يخفت حب الجمهور العسكري واحترامه لهذا المدرب الذي يرى البعض أنه عسكري أكثر مما هو رجاوي.