أنهى الحارس منير المحمدي صمت 9 أشهر بالزئير والرد على مدربه وإدارة نومانسيا، بقيادة الفريق إلى الدور 32 لكأس إسبانيا بعد تقديم عرض رائع والتصدي لضربتي جزاء ضد خيخون. المحمدي الذي لم يلعب ولا دقيقة مع نومانسيا منذ دجنبر من العام الماضي صفع من همشوه في أول فرصة نالها منهم، وأكد لهم أنه بعزيمة الرجال وصبر الأبطال، فهل تكون قنطرة خيخون نقطة الصلح وعودة حامي عرين الأسود إلى التنافسية والرسمية؟