هو نفسه الراتب الذي كان يتقاضاه الزاكي مع المنتخب الوطني في تجربته الأولى بعد العودة من تونس بالوصافة إذ كان يتقاضى 15 مليون سنتيم وبعد النهائي ضاعفت الجامعة الراتب ليصل 30 مليون سنتيم و شكل يومها هذا الراتب حدثا في سجلات المدربين المغاربة. اليوم سيصبح الزاكي المدرب الأغلى بالبطولة متجاوزا غاريدو وعموتا و لكليهما 25 مليون سنتيم ما لم يمدد مدرب الوداد بامتيازات مالية أفضل. وبالتالي القدر أنصف الزاكي الذي سيستفيد من تعويضات مالية موازية رفقة فارس البوغاز.