كما بالكامرون سنشاهد بالدار البيضاء و على ملعب دونور 11 أسدا مغربيا و 11 مقاتلا مغربيا خالصا من دون أي أجنبي في صفوف الوداد لقهر زاناكو الزامبي و تأمين العبور و الصدارة للدور المقبل من المسابقة المجيدة. من دون فال و أونداما اللذان رفضا التمديد و جبور الذي أكد أنه لم يمدد ل 3 مواسم كما راج و رفض لعب هذه المباراة بنهاية إعارته من فريق ريو أفي البرتغالي و المشاغب شيكاطارا المقلب الكبير في تاريخ صفقات الوداد. من دون كل هؤلاء الأولاد سيجلبون التأهل للوداد و الكرة المغربية و التاريخ سيذكر الأوفياء ومن خرجوا من الباب الصغير. كلنا وداديون و كلنا حمراء.. جيبوها يا الاولاد؟؟