سبق للإطار الوطني مصطفى مديح مدرب المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة والمسؤول داخل الإدارة التقنية الوطنية وأن تنقل للديار المصرية لمراقبة مباراة ليبيا والرأس الأخضر برسم الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا بالغابون ،وأعد تقريرا عن الأخير لفائدة الناخب الوطني السابق زاكي بادو الذي لم يتسلم محتوى ما أعده مديح لفائدته ،لتختلط الأمور بعدها بتعاقد جامعة الكرة مع الفرنسي هيرفي رونار الذي شرع للتحضير لمواجهة الرأس الأخضر دون أن يعتد بالعمل الذي كان قد أنجزه مديح المتواجد في الفترة الحالية بمدينة تولوز الفرنسية رفقة أعضاء الإدارة التقنية الوطنية لإجراء إختبارات جديدة لفائدة أبناء المهجر .