هل تملك براءة الإبداع، وما حدود مساهمتها في صيغ الإحتفالية؟ هل تحث على التطرف وما نسبة ضلوعها في تهمة الشغب؟ كيف تتعامل مع الشعارات الثورية المصدرة، ما مسؤوليتها في حماية المدرجات من البلطجية والمندسين والمسخرين لاغتيال الفرجة؟ لماذا تحفل المنتديات اليوم بالتهديد والوعيد وكيف يمكن وقف نزيف الفوضى والإنفلات؟ كل هذه الأسئلة وغيرها طرحتها «المنتخب» في مقاربة حصرية لظاهرة الإلترات التي باتت إحدى تقاليد كرة القدم الوطنية، فجاءت الخلاصات والشهادات غنية. «المنتخب» في عددها ليوم الخميس 19 أبريل 2012 تقدم خاصا عن ظاهرة الإلترات بالملاعب الرياضية الوطنية.