تابعت الجماهير المغربية مؤخرا، كيف فسح الناخب الوطني،وليد الركراكي، المجال للثنائي الشاب بلال الخنوس، وأنس زروري،من أجل دخول عرين "أسود الأطلس"،لذلك ستتجه الأنظار في الأيام المقبلة، لمعرفة ربان الفريق الوطني، قادرا على ضم وجوه شابة جديدة للفريق الوطني. ومن بين الأسماء التي تظل مرشحة دوما للعب مع المنتخب المغربي، هناك موهبة نادي إيندهوفن الهولندي،إسماعيل صيبارين صاحب 21 سنة فقط، والذي يعتبر من أبرز الشباب الذين لفتوا الأنظار في الأراضي المنخفضة، ولحد الآن ينتظر اللاعب دوره لتمثيل منتخب بلده، حيث يطمح أن يكون من بين العناصر التي سيتم الإستعانة بخدماتها لتمثيل المنتخب المغربي شهر مارس المقبل، حيث سيكون المغرب على موعد مع خوض مبارتين وديتين بأرض المملكة.