في الوقت الذي وقف العديد من أنصار المنتخب المغربي، على ضرورة دعم خط هجوم الفريق الوطني بعناصر جديدة، بعد الأداء المتوسط الذي ظهر حمد الله واشديرة، فإن عناصر جديدة ستتجه إليها الأنظار في الفترة المقبلة من أجل معرفة إن كانت قادرة على تمثيل منتخب بلدها،مثل أمين سلامة لاعب أونجي الفرنسي، ومحمد بولديني لاعب ليفانطي الإسباني ناهيك عن طارق تيسودالي لاعب لاغونطواز البلجيكي ومعهم أيوب الكعبي لاعب هاتاي سبور التركي.