مع إقتراب نهائيات كأس العالم 2022 بقطر، يشكل مركز مهاجم رأس حربة في صفوف المنتخب المغربي، صداعا في رأس الناخب الوطني وليد الركراكي،الذي يفكر من الآن في الأسماء التي يمكن له الإعتماد عليها في الخط الأمامي للفريق الوطني. ففي الوقت الذي يبحث الركراكي عن مهاجم لخلق منافسة مع النصيري،فإنه يواصل الإستشارة مع زميليه داخل الطاقم التقني بن محمود وأمزين لإختيار الإسم الذي بإمكانهم الإعتماد عليه كأساسي في الفترة المقبلة،مابين وليد شديرة وريان مايي.