قدم إلياس ماݣو، حارس ستاندار دولييج، صاحب 18 سنة فقط، أداءا محترما، في دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط، التي نال فيها "أشبال الأطلس" ميدالية برونزية،في الوقت الذي تمكن الحارس الشاب، من لفت الأنظار وإثبات أحقيته مستقبلا في الحضور بعرين "أسود الأطلس". وفي الوقت الذي وصل أنس الزنيتي ل34 سنة، يظهر إلياس ماخو، قادرا على تحمل المسؤولية، كي يكون حارسا ثالثا للمنتخب المغربي، من أجل إكتساب المزيد من التجربة، والإحتكاك أكثر بالثنائي ياسين بونو ومنير المحمدي،والإستفادة من تجربتهما في الفترة المقبلة، من أجل تجهيزه نفسيا وتقنيا، كي يتحمل المسؤولية مع المنتخب المغربي في القادم من سنوات.