قالت مصادر مسؤولة إن المواد المختبرية التي تستعمل في تحليل واكتشاف فيروس أنفلونز الخنازير قد نفدت مند أسبوع. وأضافت المصادر أن معهد باستور والمكلف على مستوى الدارالبيضاء باستقبال عينات التحليل الخاصة بالمشتبه بإصابتهم بأنفلونزا الخنازير، يجري العديد من الاتصالات من أجل الحصول على مجموعة من المواد المختبرية بعد أن نفدت تلك المواد، ووجد الأطباء العاملون بالمصلحة التي تم إحداثها من أجل معالجة ضحايا «أنفلونزا الخنازير» أنفسهم عاجزين عن اتخاذ بعض القرارات المتعلقة بهذا المرض بسبب تأخر نتيجة التحليل الطبية التي يتم إرسالها إلى معهد باستور بالدارالبيضاء.