عمد بعض السكان المجاورين لبعض الطرقات، التي تفتقر إلى سدادات بعض بالوعات الواد الحار، إلى وضع غطاءات وحواجز وعلامات من إطارات العجلات وألواح وصناديق حمراء وغيرها على حافة البالوعات المتواجدة بهذه الطرقات، مثل تلك البالوعة الموجودة على الطريق الرابط بين حي سيدي إدريس وشارع علال الفاسي بمدينة وجدة، حتى تكون «الصدمة» أقل وأخف ضررا من «السقطة».