يبدو أن الفنانة المغربية ليلى غفران قررت الخروج من أحزانها بعد تأييد حكم الإعدام ضد قاتل ابنتها. واستأنفت غفران نشاطها الفني عبر قرارها تقديم فوازير رمضان المقبل. ورغم إعلانها أنها لن تخوض التمثيل من خلال شركة الإنتاج التي أطلقتها مؤخرا، فإنها تراجعت وقررت تقديم الفوازير عبرها. وأوضحت الفنانة أن سبب إقدامها على هذه الخطوة هي زوجها الذي أسس معها شركة «صولا» التي تمتلكها. إذ أقنعها بخوض هذه التجربة الجديدة من خلال شركتهما. وأشارت إلى أنها لم تستقر حتى الآن على المخرج الذي سيتولى العمل، لكنها منكبة حاليا على كتابة الحلقات التي أبعدتها عن الغناء. وستكتفي بتقديم الفوازير التي تستضيف فيها عددا من كبار النجوم.