فيما أفرج عمدة البيضاء محمد ساجد، مساء أول أمس الخميس، عن بعض الوثائق المالية المرتبطة بالحساب الإداري برسم سنة 2010، حيث تسلم مجموعة من أعضاء الفريق الاستقلالي، الوثائق المذكورة، فوجئ مستشارون محسوبون على الأغلبية، من بينهم حسن لقفيش عن حزب الأصالة والمعاصرة، بإصدار العمدة ساجد أوامره إلى الموظفين بوقف تسليم الوثائق للمستشارين. وانتقد حسن لقفيش، في تصريح ل«المساء»، هذه الممارسات التي ينهجها العمدة ساجد في المدينة، كما انتقد سياسة الكيل بمكيالين وخلق التفرقة بين أعضاء المجلس.