أعرب جلالة الملك في هذه البرقية، عن أحر تهانئه ومتمنياته الصادقة لميشيل كافاندو، بالصحة والسعادة، وللشعب البوركينابي الشقيق، بمزيد من التقدم والازدهار. وأكد جلالة الملك بهذه المناسبة، للرئيس الانتقالي لجمهورية بوركينافاسو، عزمه الراسخ للعمل سويا على تقوية علاقات الأخوة الافريقية التي تجمع بين البلدين، لما فيه مصلحة الشعبين، وخدمة لوحدة واستقرار وتنمية القارة الإفريقية.