: الرباط يقود محمد أوزين، نائب رئيس مجلس النواب، حملة شرسة لضمان استمرار امحند لعنصر على رأس الحركة الشعبية ومنع محمد حصاد، وزير الداخلية السابق، من تسلم مفاتيح حزب "السنبلة". وذكرت مصادر حركية أن أوزين شكل جبهة تقودها حليمة العسالي ومحمد لغروس وزير التكوين المهني والقطاع الشبابي وأكثر من 12 برلمانيا للدفع بسيناريو استمرار لعنصر لولاية تاسعة على رأس الحركة. المصادر كشفت أن حصاد مازال يتريث في إعلان ترشيحه إلى حين الوصول إلى توافق مع لعنصر. وذكرت المصادر أن خطة حصاد هي عدم إعلان ترشحه مبكرا تجنبا لحملات إطلاق النار التي يشنها عليه مناصرو أوزين والموالون للولاية التاسعة.