"خطوة صغيرة لإنسان.. خطوة كبيرة للإنسانية" هل يمكن أن تكون الجملة التي قالها أول شخص سار على القمر، جاءت في حدث مزيف؟ في فترة الحرب الباردة بين الولاياتالمتحدةالأمريكية والاتحاد السوفييتي، كان كلا الطرفين يسعى لتأكيد تفوقه العلمي والتكنولوجي، في هذا الوقت أعلن الأمريكيون أنهم صعدوا إلى القمر، ولكن هناك من شكك في هذا الأمر وقال إنه جزء من الخطة الأمريكية لادعاء التفوق، وربما هذه التحليلات تثبت صحة وجهة نظرهم. 1) عند عرض هبوط القمر في التلفزيونات الأمريكية لاحظ الجمهور الأمريكي أن العلم الذي وضعه رائدا الفضاء يتحرك ويرفرف رغم الحقيقة العلمية التي تقر بأنه لا يوجد هواء على القمر. 2) لم يكن هناك في الصور ومقاطع الفيديو أثراً لهبوط السفينة الفضائية التي أقلت رواد الفضاء على سطح القمر. 3) المعروف أن الضوء الذي ينير القمر هو ضوء الشمس فقط، ولا يوجد أي مصدر آخر للضوء، ولكن في صور الهبوط نرى أكثر من مصدر للضوء، مما جعل البعض يشكك في حقيقة هذا الهبوط. 4) في إحدى الصور يبدو على خوذة أحد رواد الفضاء انعكاس لصورة كاميرا كتلك التي تستخدم في الاستوديوهات، ولكنها تبدو غير واضحة تماماً، ولكنها كافية ليعتقد البعض أن الأمر برمته تم تصويره في أحد الأستوديوهات أو الصحاري الأمريكية. 5) وفقاً للنظريات العلمية، هناك حزام من الإشعاع يحيط بالأرض، وهو كان كفيلاً بحرق مركبة الفضاء والرواد على متنها، ولكن ذلك لم يحدث. 6) عند دراسة الفيديو الذي يصور رواد الفضاء في سيرهم ببطء، اكتشف أنهم كانوا يسيرون بالسرعة العادية التي تستخدم في الأرض، ولكنهم يحاولون أن يبدوا كأنهم يسيرون ببطء، وبالنسبة للقفزات العالية فكان سببها أسلاك كتلك التي تستخدم في أفلام الحركة غير ظاهرة للعيان. 7) حجة أخرى قوية وتشكك في الهبوط الشهير أنه لم يكن هناك نجوم ظاهرة في الفيديو، وذلك رغم خلو القمر من السحب الذي يعني أن النجوم المفروض أن تكون ظاهرة بشدة. 8) في إحدى الصور يظهر حجر محفور على سطحه الحرف الإنجليزي C بشكل يبدو أنه ليس من فعل الطبيعة، بل هو محفور على يد إنسان. 9) الصور التي التقطت على سطح القمر تشترك في نفس الخلفية، رغم اختلاف الصور إلا أنه هناك خلفية واحدة تظهر في جميع الصور، مما جعل البعض يزعم أنها من صناعة "ناسا".