دعت جمعية القبائل الصحراوية المغربية في أوروبا إلى استخلاص الدروس من الموقف الذي اتخذه البرلمان السويدي الذي دعا إلى الاعتراف بالجمهورية الصحراوية المزعومة٬ وكذا للتعبئة من أجل التصدي لمناورات خصوم الوحدة الترابية للمملكة. وأكد الناطق باسم الجمعية لحسن مهراوي٬ أن السويد بلد عضو في الاتحاد الأوروبي٬ وبالتالي فإن أولئك الذين صوتوا لصالح هذا الملتمس سوف يعملون بالتأكيد لاستهداف وحدتنا الترابية على مستوى البرلمان الأوروبي وعلى الصعيد الدولي.