> جميع رحلات «لارام» نحو أوروبا تعالج بالمحطة رقم 2 بمطار محمد الخامس: ابتداء من أمس الاربعاء أبريل انطلقت معالجة جميع رحلات الخطوط الملكية المغربية المتوجهة إلى أوروبا بالمحطة رقم 2 بمطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء. وبالنسبة لعمليات التسجيل والإركاب لرحلات الخطوط الملكية المغربية في اتجاه الولاياتالمتحدةالأمريكية، كندا، تونس، الجزائر، ليبيا وتركيا فانطلقت ايضا أمس معالجتها بالمحطة رقم 3 بنفس المطار. وأشار بلاغ للشركة، أن هذه التغييرات تم اعتمادها من أجل تحسين مرونة المسارات وجودة الخدمات المقدمة لمسافري الرحلات المعنية. وقد تم وضع نظام الإشارات داخل المطار وبجانب الطرق المؤدية للمطار لتسهيل الاتجاه وإرشاد المسافرين. { { { { > بناء منشآت تابعة للدولة بالجديدة دون تراخيص: أفادت مصادر عليمة أن العديد من الأوراش الخاصة بإنشاء بعض الإدارات لاتتوفر على التراخيص من أجل إنشائها ولم تؤد للجماعة الرسوم والواجبات المفروضة على كل البنايات والتي حسب المشرع غير مستثناة من الإداء، ويتعلق الأمر بورش بناء الدائرة الثانية للأمن الوطني التي توجد بشارع محمد السادس، والتي لم يدل صاحب المشروع ولو بوثيقة واحدة لمصالح الجماعة . والورش الثاني يتعلق بتهيئه ميناء الجديدة الكائن بشارع نابل والذي لا يتوفر على ترخيص قانوني من الجماعة، والذي سيدر على خزينتها ما يناهز 700000 درهم. ورغم الطريقة الخجولة التي نهجتها الجماعة حين راسلت عامل الإقليم ورئيس الملحقة الإدارية من أجل إيقاف الأشغال، فإن القانون ينص صراحة على أن رئاسة الجماعة مفروض فيها التوقيف الفوري للأشغال إلا أن الواقع يثبت العجز التام لرئاسة المجلس في التدبير والحفاظ على ممتلكات وحقوق الجماعة. { { { { > عمالة الإقليم تقصي أحياء برمتها من عملية التزفيت: منذ مدة أعلنت كل من مصالح عمالة إقليمالجديدة والجماعة الحضرية بالجديدة عن عروض أثمان تتعلق بعملية إعادة تزفيت شوارع وأزقة الجديدة، حيث التزم الطرفان كل على حدة بالإداء مناصفة وهو ما استحسنه الجميع، إلا أنه مع انطلاق الشطر الخاص بالعمالة، والذي كان تقنيوها قد برمجوا أزقة وشوارع بعينيها، بدأت تظهر بعض العيوب. فبقدرة قادر، وفي إطار الدعم المكشوف لأطراف بعينها من طرف جهات معلومة في الإستحقاقات المقبلة، بدأت بعض الأيادي تعبث بالبرمجة، وذلك بإقصاء أحياء كاملة، كما حدث لتجزئة بشارع بئر إنزران، حيث تم إقصاؤها وأضيفت حصتها كشطر إضافي لتجزئة مجاورة، إذ أصبح بها شطران بدل شطر واحد، باعتبار تتوفر التجزئة المذكورة على احتياط انتخابي كبير من شأنه التأثير على العملية الإنتخابية برمتها والتي تتحرك فيها هذه الأيام شبكة من السماسرة والعابثين بالديمقراطية تدعي أن الرئيس الحالي هو من يقوم بهذه الإصلاحات، علما بأن المجلس الجماعي هو من قرر بإجماع أطيافه ذلك، كما أن ذات الكائنات تروج أن الرئيس الحالي هو من سيتولى أمر رئاسة الجماعة في الولاية المقبلة بدعم من جهات عليا بالأقليم.