تم يوم السبت الماضي إدخال الشاعر والأديب المغربي، الأخ حسن نجمي إلى المستشفى العسكري بالرباط لإجراء عملية جراحية مستعجلة بجهازه الهضمي كللت بالنجاح، وهو يتماثل للشفاء هناك. متمنياتنا الأخوية الصادقة لصاحب دواوين «لك الإمارة أيتها الخزامى»، «سقط سهوا»، «الرياح البنية»، «حياة صغيرة»، «حياة صغيرة» وروايات «الحجاب» و «جيرترود»، والعديد من الإصدارات الأخرى، بالصحة والعافية، وأن يعود لمشاريعه الأدبية والأكاديمية رائقا بهيا كما ظل دوما، بذات روحه المزابية المرحة الوفية للأمكنة والناس والعلائق.