بينما تحرص السيدات اللواتي خضعن لعمليات تجميل إلى الحفاظ على سرية الموضوع، تفاخر في المقابل أخريات بخضوعهن لمشرط جراح التجميل وإضافة تعديلات بسيطة هنا وهناك. تعتبر عمليات تكبير الصدر الواجهة التي لا يمكن إنكارها، فأي تعديل على الصدر سيبدو واضحا وجليا، خصوصا لدى النجمات اللواتي تفحصهن عدسات الكاميرا إنشا بإنش لكشف أسرارهن. إلا أن عددا من نجمات هوليود لم يدعن للفضولية مجالا واعترفن بخضوعهن لعمليات تجميل الصدر، سواء تكبيرا أو تصغيرا أو رفعا وحتى ترميما. في ما يلي أسماء عدد من نجمات هوليود اللواتي لم يرين في الأمر ما يخجلهن فواجهن الجمهور بالحقيقة بدلا من لعبة الإنكار والإخفاء وترك الخيال يشتعل في شأن خاص وحساس كالصدر! مايلي سايرس: اعترفت بأنها كبرت ثدييها بعدما شعرت أنها كالصبية وبأن المنحنيات الجديدة زادت من أنوثتها. كيلي رولاند: اعترفت أنها فكرت أول مرة بتكبير صدرها عندما كان عمرها 16، وعندما أجرت العملية قالت بأنها أجرتها لنفسها وليس للآخرين. دوللي بارتون: لم تخف دوللي قط سر تكبير صدرها موضحة إن الأمر يحتاج للمال والرغبة والجرأة. أنجلينا جولي: بعدما أزالت الممثلة الحسناء صدرها خوفا من سرطان الثدي، رممت جولي صدرها واصفة إياه بالجميل وابتعدت عن التكبير في محاولة للحفاظ على شكلها قبل وبعد العملية. جيني ماكارثي: قالت إن صدرها تحول إلى حلوى ال "بان كايكس" المسطحة بعد الولادة، ما دفعها إلى إجراء العملية. باميلا آندرسون: اشتهرت الممثلة بصدرها وبركضتها الغناء في مسلسل "باي واتش"، ليكتشف العالم بعد فترة أن صدرها مزيف، وكانت باميلا كبرت صدرها لقياس 36DD. كورتني كارداشيان: أعربت نجمة البرامج الواقعية إنها لا تعبأ إن عرف الناس حقيقة تكبيرها صدرها، وبأنها لم تخف هذا الواقع قط عن الجميع. دينيز ريتشاردز: خضعت النجمة الشقراء لأول عملية عندما كان عمرها 19 لتجد صدرها أكبر مما توقعت، فخضعت لعملية ثانية من أجل تصحيح الخلل. لكن ثالث عملية أثمرت عن النتيجة التي كانت تحلم بها الممثلة دائما، على حد تعبيرها.