OCP يوقع بروتوكول اتفاق لتزويد غانا بالأسمدة وقع المكتب الشريف للفوسفاط والحكومة الغانية، مؤخرا بأكرا، بروتوكول اتفاقية لتزويد هذا البلد غرب الإفريقي بالأسمدة الفوسفاتية الملائمة لحاجيات التربة والزراعات المحلية. ويتوخى بروتوكول الاتفاق الذي وقعته وزارة الأغذية والزراعة الغانية وفرع المكتب الشريف للفوسفاط في غانا، تطوير سلسلة قيمة الأسمدة والمنظومة الفلاحية لغانا في إطار برنامج النهوض بالأسمدة الذي أطلقته الحكومة الغانية. وحسب بلاغ لفرع المكتب الشريف للفوسفاط، فإنه بموجب هذ الاتفاق، سيعمل الطرفان بشكل منسق على استغلال أمثل لسلسلة الأسمدة في هذا البلد من أجل تزويد الفلاحين بأسمدة حسب الطلب وبأسعار في المتناول. وأكد المصدر ذاته أن أسمدة ملائمة ستسلم للفلاحين وستقدم لهم تكوينات حسب حاجياتهم، ولاسيما في مجال خرائطية أصناف التربة. وأشار البلاغ إلى أن الوزارة الغانية ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط سيبحثان إمكانية إحداث مصنع لإنتاج الأسمدة ذات الجودة الملائمة لحاجيات التربة، مضيفا أن الطرفين أجريا دراسات أولية لتقييم جدوى هذا المشروع. «رونو المغرب» تستحوذ على 44 % من السوق الوطني كشفت مجموعة «رونو المغرب» عن تحقيقها أداء جيدا إلى نهاية غشت الماضي، حيث وصفت ما تم بلوغه من نتائج تهم التسليم وأيضا حصتها في السوق ب"النتائج التاريخية". وقالت المجموعة الأولى في المغرب إن سنة 2018 هو "عام استثنائي" للمجموعة التي احتفلت، في شهر فبراير الماضي، ب90 عاما من الوجود في المغرب، واحتفلت أيضا بأفضل 8 أشهر من وجودها في المملكة مع تمكنها من تسليم 50.605 سيارة وسيطرتها على ما مجموعه 43.6 في المائة من حصص السوق. بلاغ صادر عن المجموعة أورد أن "رونو المغرب" عززت مكانتها الرائدة في السوق بفوزها بستة مراتب ضمن أفضل عشر فئات من السيارات الأكثر مبيعا. فضلا عن احتلالها المراتب الثلاثة الأولى للسيارات الأكثر مبيعا في السوق المغربي، من خلال علامتها لوغان وسيارات "لوغان"، "سانديرو" و"دوكر". البلاغ ذاته أضاف أن أكثر المبيعات خلال شهر غشت حققتها علامات "لوغان" و"ساندرو" و"داستر". فضلا عن أن ست علامات لمجموعة "رونو" تحتل المراكز العشرة الأولى في السوق المغربية وهي "لوغان"، "دوكر"، "سانديرو" و"كليو"، و"داستر" ثم "كونغو". تسليم 62 شهادة سلبية بوجدة سلم المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، والمركز الجهوي للاستثمار بوجدة، خلال شهر غشت المنصرم، ما مجموعه 62 شهادة سلبية لإحداث مقاولات بعمالة وجدة أنكاد. وأفاد تقرير لمندوبية التجارة والصناعة بوجدة أن تحليل توزيع الشهادات حسب القطاعات كشف هيمنة قطاع الخدمات ب 39 شهادة، متبوعا بقطاع التجارة (12 شهادة)، ثم قطاع البناء والأشغال العمومية (8 شهادات) وأخيرا قطاع الصناعة ب 3 شهادات. وبخصوص التصنيف وفق الطابع القانوني، أوضح التقرير بأن الشركات ذات المسؤولية المحدودة بمساهم واحد تأتي في المرتبة الأولى ب 26 شهادة، متبوعة بالشركات ذات المسؤولية المحدودة ب24 شهادة تليها العلامات التجارية ب 11 شهادة مسلمة. واستحوذت عمالة وجدة – أنجاد على أكبر عدد من الشهادات السلبية المسلمة، خلال الشهر الماضي، ب 66 في المائة من الشهادات الممنوحة على مستوى الجهة الشرقية (94 شهادة)، متبوعة بإقليم بركان بنسبة بلغت 24 في المائة. وارتفع عدد الشهادات السلبية التي سلمتها مندوبية التجارة والصناعة بوجدة والمركز الجهوي للإستثمار، على مستوى عمالة وجدة أنكاد، إلى ما مجموعه 1140 شهادة سلبية لإحداث مقاولات، خلال سنة 2017، مقابل 1215 شهادة خلال سنة 2016.