قالوا: إنَّ سيدةً اسمها كوبرا قَدمتْ من غَابتها السَّوداءِ قالوا: إنها في المدينةِ ترفلُ في السُّندسِ إنها في الشارع ترقصُ منْ دونِ مزمارْ إنها الآنْ في المقهى تتفرَّجُ في موتِ العالمْ إنها الآنَ لا تخشَى الأحجارَ لكنْ لم يقولوا: إنهم فتحوا البابَ لها قبل الآنْ * * * * * ياترامبْ ستعودُ إلى غابتك السوداءْ إنْ لم يقتلْك السمْ