تخزن لؤلؤة لتتفاجأ ب 5 لآلئ أخرى لم تستطع امرأة صينية إيجاد تفسير لكيفية تكاثر لؤلوة واحدة خزنتها في جرة من الأرز قبل 9 أعوام إلى 6 لآلئ. ونقلت صحيفة «غلوبال تايمز»، عن المرأة، وهي من مقاطعة فوزهو، قولها «عثرت على واحدة في البداية ثم أخرى». وأوضحت المرأة التي عرفت بأن اسمها «لين، أنها أخرجت حبات اللآلئ بأحجام مختلفة من مقنيات قديمة كانت في منزلها، مضيفة أن «الحبة الأصلية تضاعف حجمها». وقالت لين إنها اشترت اللؤلؤة ب 1, 6 دولارا من مزارع لؤلؤ أثناء سفرها في مقاطعة هاينان في 2005. وأكدت المرأة أن «اللؤلؤة تم حصادها من حقل سليم للبطلينوس في موقع المزرعة». وقد نصحها المزارع بحفظ اللؤلؤة في أرز لزج للحفاظ عليها حيث تقول لين إنها أبقتها في جرة محكمة الإغلاق حتى فتحتها يوم 1 يونيو الجاري بعد 9 سنوات. ولم يجد «وانغ»، الأمين العام لجمعية المجوهرات والأحجار الكريمة في فوجيان أي تفسير لهذه الظاهرة، مؤكدا أنه من الصعب أن تنمو اللآلئ إلا في الماء. إيطاليا تستعيد لوحة سرقها النازيون عام 1944 استعادت قوى الأمن الإيطالية لوحة تعود للقرن الرابع عشر سرقها النازيون في العام 1944 من هاوي تجميع أميركي يعيش في إيطاليا، وذلك بعد 70 عاما من الأبحاث والتحقيقات، حسب ما كشفته وسائل الإعلام الإيطالية. وكانت هذه اللوحة الزيتية (80 سنتمترا على 60 سنتمترا) التي يظن أن أندريا دي بارتولو رسمها وهي تمثل رقاد مريم العذراء قد سرقت في العشرين من يوليوز 1944 على أيدي عناصر الوحدة الوقائية النازية الذين داهموا دارة الناقد الفني فريديريك مايسن بيركنز في توسكانا. وهم أخذوا معهم أيضا حوالى 20 عملا فنيا كان يملكه هذا التاجر الأميركي للتحف الفنية. وعثرت قوى الأمن الإيطالية المسؤولة عن التراث الثقافي خلال أبحاثها على الانترنت على دليل لدار مزادات بريطانية عرضت فيه اللوحة في مقابل 200 ألف أورو. ولم تقدم قوى الأمن تفاصيل كثيرة عن تحقيقاتها، مكتفية بالقول إن اللوحة انتقلت إلى كندا ثم بريطانيا قبل عودتها إلى ميلانو.