في اللقاء التحاوري المشار إليه إعلاه مع عامل الإقليم، تم طرح افتقار العديد من الجماعات بدائرة إيغرم ونحن في الألفية الثالثة، إلى التعليم الإعدادي والثانوي، جماعات والقاضي ، النحيت، تيسفان نموذجا، ومشكل قطع النسوة من هذه القرية وتلك عشرين كيلومترا فأكثر، قلة المواصلات إلى إيغرم لاستخلاص ما يتقاضاه الأطفال من برنامج «تيسير» لمحاربة الهدر المدرسي، ونفس الشيء بالنسبة لأداء فاتورة الكهرباء، وطلب المتدخلون من عامل الإقليم أن يبحث عن حل لهذا المشكل واقترح أحدهم مساعدة الجماعات والجمعيات لموظف ما في هذه الجماعة وتلك بدل قطع ستين كيلومترا أحيانا ذهابا وإيابا من طرف أمهات الأطفال.