قالت المطربة اللبنانية «يارا» على هامش مشاركتها في البرنامج التلفزيوني «وناسة» على قناة «إم بي سي»، وحول سؤال هل نجحت يارا في كل الألوان التي قدمتها، وهل سنسمع يارا بالمغربي؟ «أحب جدا أن يسمعني الجمهور المغربي بأغاني مغربية، لأنني مطالبة من هذا الجمهور الكبير الذي يحبني وأحبه، أوعده وإن شاء الله سأغني عندما تسمح الفرصة مغربي، وتونسي، وليبي، وكل شيء يحبونه»، وبالمناسبة قالت عن الأغنية الخليجية الأغنية الخليجية من زمان فرضت نفسها على الساحة الفنية بقوة، وتواجد فنانين عرب غير خليجيين هو شيء جميل جدا وأسعدني، فهذا شيء جميل جدا، والتغيير كثير حلو، الدمج بين الفنانين الخليجيين والغير الخليجيين. مشاركة مغربية بالمهرجان الدولي للفيلم الشرقي بجنيف علم لدى منظمي المهرجان الدولي للفيلم الشرقي بجنيف أن عددا من الأفلام المغربية سيتم عرضها في إطار الدورة 8 للمهرجان، الجارية بين 12 و21 أبريل. وعلم أنه تمت، خلال هذه الدورة برمجة حوالي مائة فيلم، من خمسة وعشرين بلدا. وتوجد ضمن البرمجة المغربية الأفلام الطويلة «مغربي في باريس» لسعيد الناصري، و«الطريق إلى كابول» لإبراهيم اشكيري، و«يوم وليلة» لنوفل براوي، الحاضر، أيضا، في المسابقة الرسمية. وفي إطار الأفلام القصيرة، برمج المهرجان فيلم «مارجيل» لعمر مول الدويرة وفيلم «على طريق الجنة» لإدة بنيمينة، وفيلم «ألوان الصمت» لأسماء المودير، وفي صنف الأفلام الوثائقية، فيلم «تنغير - القدس أصداء الملاح» لكمال هشكار. كما يحضر المغرب في إنتاجات أجنبية أخرى، من بينها فيلم «الرباط» لجيم تيهاتو وفيكتور بونتين وفيلم «الشاي أو الكهرباء» لجيروم لومير، و«إيزنزارن كلمات كالسلاح» لكريستان لور الذي يثير مسار المجموعة الموسيقية السوسية، إلى جانب وثائقيين حول موسيقى كناوة «كناوة موسيقى - أجساد وأرواح» و»«ليلة التملك» لفرانك كاسنتي. شذى حسّون وألبوم جديد تحضّر الفنانة شذى حسّون ألبوماً جديداً يتوقّع صدوره بعد شهر رمضان. من المنتظر ، حسب ما كشف عنه الفنان السعودي عبادي الجوهر أن يتضمن أغنية تجمع بحسون. وقال الجوهر: «شذى صديقة عزيزة وانا أحبها كثيرا، وسأتعاون معها في أغنية رائعة»، وأضاف «أنا لست ملحناً متخصصا ولكنني أحب أن أتعاون مع فنانين أحبهم وأعتز بهم وشذى واحدة منهم». وحول موقع شذى على ساحة الاغنية الخليجية قال: «رغم قصر فترة ظهورها بعد فوزها في برنامج «ستار اكاديمي»، الا انها تجاوزت في هذه السنوات الثماني مراحل كثيرة، ودائماً اقول انها الوحيدة التي كان لها حضور في الساحة الفنية بين الآخرين الذين فازوا في البرنامج ذاته، وهذا يعود الى موهبتها ومثابرتها على البحث عن تقديم الجديد للناس، وتصويرها لكليباتها بشكل مميز وحسن اختياراتها». «اضرب ونقب» للزروالي بمهرجان الفن الرابع بتونس تشارك المسرحية المغربية «اضرب ونقب» للمسرحي عبد الحق الزروالي في مهرجان دوز العربي للفن الرابع بتونس الذي ستعقد دورته ال8 من 5 إلى 10 افريل بمشاركة الجزائروالمغرب وليبيا ولبنان حسبما علم لدى المنظمين. و تسرد مسرحية « نقب واهرب» حكاية مرزوق ومرزوقة، معروضة في إطار مسرح تراجيدي متوتر، يستحضر المخرج فيها الذات والموضوع والميتامسرح في نطاق رؤية جدلية مأساوية. ومن ثم، تنشد التمثيلية سيمفونية السقوط والهزيمة والانتظار، وتعلن موت الإنسان أوالفنان الذي يتخبط في صراعه العبثي والسيزيفي مع ذاته وواقعه وفنه. وقد اعتمد عبد الحق الزروالي في ذلك على مجموعة من الآليات الإجرائية التي يمكن حصرها في مايلي: آلية التمسرح الفردي: يعني هذا أن المسرح عند عبد الحق الزروالي تجربة فردية، وليست تجربة جماعية أو ثنائية، حيث يقوم الزروالي بأداء أدوار فنية عدة ، منها: دور الممثل، والمخرج، والمؤلف، والسينوغرافي، بل يمارس حتى دور التقني...