اقدمت سيدة في الخمسينيات من عمرها أم لطفلين على وضع حد لحياتها شنقا من على سطح منزلها الكائن بجماعة تيزطوطين «حوالي 10 كلمترات عن العروي المدينة» ويرجح مصدر مقربة أن تكون هواجس نفسية وراء عملية الإنتحار ،خاصة وأن المنتحرة كانت تعاني من خلل في عقلها. وقد عملت العناصر الدركية التابعة لمركز العروي على فتح تحقيق في ملابسات الحادث، قبل نقل الضحية إلى مستودع الأموات بالمشفى الإقليمي بالناظور قبل تسليم جثها لذويها.