بريطانية تدمن تناول الحصى! كشفت البريطانية تيريزا وايدنر عن إدمانها على التهام الحصى وفتات الصخور، مؤكدة انها بدأت في إدمان تلك العادة الغريبة منذ نحو 20 عاماً، مشيرة الى انها لا تشعر بالارتياح نفسياً إلا بعد أن تلتهم وجبة من الحصى الصخري يومياً. وايدنر، البالغة من العمر 45 عاماً والأم لمراهقين اثنين قالت انها لا تملك تفسيراً محدداً لإدمانها على مضغ الصخور، لكنها تعتقد أن الأمر بدأ بسبب الوحم خلال أول حمل لها حيث استحوذت عليها منذ ذلك الحين رغبة جامحة في جمع الحصى ومضغه. وأوضحت مدمنة الحصى، انها تواظب على جمع صخور ذات مواصفات معينة من التلال القريبة من منزلها، ثم تقوم بتكسير تلك الصخور بمطرقة لتفتيتها الى حصى صغير كي تأكله، عندما تدهمها الرغبة في ذلك. ويقول أطباء مختصون: ان حالة وايدنر النادرة تُعرف أكاديمياً باسم اضطراب «Pica»، وهو الاضطراب الغذائي الذي يدفع المصابين به الى الشعور برغبة جامحة في مضغ وابتلاع أشياء صلبة غريبة كالصخور والزجاج والخشب والتراب كشفت البريطانية تيريزا وايدنر عن إدمانها على التهام الحصى وفتات الصخور، مؤكدة انها بدأت في إدمان تلك العادة الغريبة منذ نحو 20 عاماً، مشيرة الى انها لا تشعر بالارتياح نفسياً إلا بعد أن تلتهم وجبة من الحصى الصخري يومياً. كيت والأمير هاري أكثر الأشخاص أناقة في العالم تصدرت كيت ميدلتون دوقة كامبردج والامير هاري قائمة مجلة فانيتي فير لأكثر الاشخاص أناقة في العالم في أعقاب عام تركزت فيه الانظار على الاعضاء الاكثر شبابا في العائلة الملكية في بريطانيا. وستزين صورة ميدلتون (30 عاما) -زوجة الامير وليامز شقيق هاري- غلاف عدد المجلة بعدما شكلت خطوط الازياء واثارت اعجاب مصممي الازياء باختياراتها للملابس في عامها الأول من مهامها الرسمية. وقالت المجلة: «إن ولي العهد البريطاني الامير تشارلز دفع 55 ألف دولار لمصممي ازياء لزوجة ابنه لكن ميدلتون رفضت خدمات متجر ازياء العائلة الملكية واختارت aملابسها من مصممين مثل أليس تيمبرلي والكسندر ماكوين ومتاجر مثل توبشوب وتي.كيه.ماكس». ومع خلو القائمة من الامير وليام تساءل مراقبو عالم الازياء عما اذا كان والده سيعرض عليه ان يستأجر له مصمم ازياء. وجاء الامير هاري (27 عاما) في مقدمة الرجال الاكثر اناقة يليه توم برادي لاعب فريق نيو انجلند باتريوتس لكرة القدم الامريكية. وكان دارمون قد رأى النور يوم 29 فبراير 1948 بباريس، وينحدر من عائلة ذات أصول جزائرية. وتميز بمواقفه السياسية التي كان يعبر عنها بوضوح، حيث كان من أنصار بيرتنار ديلانوي، الذي أصبح في ما بعد عمدة باريس، وقام بتنشيط حملته الانتخابية فبراير 2008 بباريس، كما كان حاضرا خلال حفل انطلاق حملة الرئيس الفرنسي الحالي فرونسوا هولاند. ولقد شارك في العديد من الأعمال السينمائية، المسرحية والتلفزيونية، كما حصل سنة 1983 على جائزة «جون غابان». وكان عمدة مدينة جونفيليي، قد قرر الاثنين الماضي توقيف اربع شباب من أصل مسلم يشتغلون كمنشطين بأحد المخيمات الصيفية الفرنسية، والسبب بالنسية لهذا العمدة الذي يبنتمي الى الحزب الشيوعي الفرنسي «صيام رمضان»، إذ إعتبرت الإدارة أنّ إمتناع الشباب عن الأكل والشرب لفترة طويلة قد يمنعهم من آداء المهام الموكلة إليهم على الوجه الأكمل.. وحسب عمدة المدينة الذي تراجع ع قراره هذا الذي اثار حفيظة المجلس الرنسيس للديانة الاسلامية الذي هدد هو الآخر برفع دعوى بسبب التمييز فالأمر ليس له علاقة بالعنصرية، وتم تنفيذ هذا القرار بسبب اخلال الشباب الاربعة ببند يعود تم تضمينه للعقد يقضي بضرورة الحرص، كل من المنشطين الاأطفال على المشاركة في حياة المركز الصيفي عبر العمل على «الأكل والشرب.. حتى يتمكون من الحصول على قدرات جسدية من أجل القيام بمهامهم على أكمل وجه. ويذكر أن القرار استند إلى حادثة وقعت منذ عامين حيث أغمي على منشطة كانت تقود سيارة بها أطفال وقد تبين فيما بعد أن المنشطة لم تتناول وجبة الأكل بسبب الصيام، ومن ثمّ فقد إشترطت الإدارة على المنشطين تناول وجباتهم. هذا وما زالت مسألة فصل كمنشطين في تثير إستنكار الشارع الفرنسي، رغم تراجع بلدية جانفيليي الفرنسية عن قرار الطرد وإعادة إدماج الشباب المسرّحين في مناصب عملهم، تناولها محامون بالبحث استنادا الى قانون الشعل والقانون المدني «الذين بينوا أن لا شيء في القانون يمنع العمل اثناء الصيام» وايضا من الناحية السياسية حيث خلفت ردود فعل متباينة حول ظروف ممارسة الشعائر الدينية وضرورة احترام قوانين وقيم الجمهورية.