بعيني شفت السلاكّ احزينة كل واحد كالس محتار ملي ادخلنا شافوا فينا بحال إلى سمعوا لخبار السلوكّية نبحت مسكينة بغات تقول: فين مول الدار؟ ملي سمعاتنا عزّينا حفرت الأرض بالظفار نيست أوشدت الركينة أوعلا خوتوا ارمات العار قالت: لمن خليتينا يا المرحوم مول الدار من ابقا يطل علينا؟ و يدينا للصيدة بنهار ناضت ف السوق اروينة ملي الناس ساقت لخبار حضروا كاع هل لمدينة و الناس اللي ف الدوار المرحوم اعزيز علينا قالوها اجميع الحضار و البارح كان يوقّف ف التبينة و اليوم غاب على الانظار الله الله بيك ما سخينا يا اللي ارحلت بلا اشوار امشيتي بلا ما توصينا علا السلاك أو اقنية أو لطيار راه حلفت امك لحنينة باش كلشي يبقى ف الدار