انعقد بمدينة مكناس يوم السبت 29 أكتوبر 2011 على الساعة العاشرة صباحا الجمع العام التأسيسي لجمعية خريجي المعهد الملكي لتكوين أطر وزارة الشباب والرياضة لجهة مكناس، بحضور ناهز الخمسين خريجا، وقد أسفرت مجريات الجمع العام على المكتب التالي : كاتب الفرع: الراشيدي محمد نائبه: بوطحلي محمد المقرر: أخراز محمد نائبه: مولاي التاقي آل الشيخ أمين المال: سحيمي هشام نائبته: عثماني حليمة المستشارون: العايدي محمد رشيدة باسو جمال سلام تتويج الفائزين بأحسن صورة رياضية يوم الأربعاء بالرباط تقيم الجمعية المغربية لمصوري الصحافة الرياضية يوم ثاني نونبر المقبل بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط حفلا، سيتم خلاله توزيع الجوائز على الفائزين في النسخة الثالثة للمسابقة الكبرى لأحسن صورة رياضية لموسم 2010 - 2011 (دورة المرحوم محمد أشيبان). وسيتميز هذا الحفل (السابعة والنصف مساء)، الذي ستتخلله فقرات فنية وفكاهية، بتكريم مجموعة من المصورين والصحفيين الرياضيين ومسيري بعض الجامعات الرياضية الوطنية. وحسب الجمعية المغربية لمصوري الصحافة الرياضية، فإن 33 مصورا محترفا قدموا أفضل الصور التي التقطتها عدساتهم خلال الموسم للمنافسة على الجائزة الكبرى لأحسن صورة، التي تبلغ قيمتها المالية 20 ألف درهم، بينما سينال الثاني 10 آلاف درهم والثالث 5 آلاف درهم، في حين سيتبارى على الجوائز المخصصة لصنف المنتسبين47 مصورا. ويذكر أن المصور الصحفي الرياضي رضوان بصير (جريدة المساء) كان قد فاز بالجائزة الكبرى لأحسن صورة لسنة 2010 «دورة أحمد كنز»، فيما عادت الجائزة الثانية لمصطفى الشرقاوي (الصباح)، وكانت الجائزة الثالثة من نصيب نور الدين بلحسين (رسالة الأمة). مشاركة أجنبية مهمة في طواف الدراجة الخضراء بمراكش احتضنت مدينة مراكش يوم الاحد 30 اكتوبر 2011 الدورة الأولى من طواف الدراجات الهوائية الذي أطلق عليه اسم«الدراجة الخضراء»، والذي شهد إقبالا كبيرا من قبل المتسابقين. وبلغت مسافة الطواف التحسيسي الذي حضره العديد من المسؤولين وفعاليات المجتمع المدني، 8 كيلومتر، كما شارك فيه العشرات من سكان المدينة، أغلبهم أجانب من جنسيات مختلفة، وبخاصة الفرنسية والايطالية . و جاب هذا الطواف أهم شوارع وحدائق عاصمة النخيل، وعرف نجاحا كبيرا، وذلك من خلال الإقبال الكبير من لدى المواطنين كبارا وصغارا، لما له من أهمية على المستوى الرياضي والبيئي. وكان مناسبة للقاء والتعارف بين مختلف الشباب، والمواطنين الأجانب سواء القاطنين بالمدينة أو السياح الوافدين على المدينة الحمراء.