قررت الخطوط الملكية المغربية تعميم الامتياز في عدد الحقائب (بيس كونسيبت) على مجموع خطوطها، وعلى جميع الوجهات، مع الحفاظ في نفس الوقت، بالنسبة لزبنائها، على مجانية الأمتعة في حدود 23 كلغ. وأوضح بلاغ للخطوط الملكية المغربية، أن هذا الامتياز، الذي يندرج في إطار المبادرات الهادفة إلى تبسيط عمليات السفر بالنسبة لزبناء الشركة، والذي يقوم على أساس عدد الأمتعة، سيتم تطبيقه ابتداء من فاتح نونبر 2011 . وأكد البلاغ أن الامتياز أو عدد الأمتعة التي يمكن للمسافر أن يحملها معه مجانا هي قطعة واحدة يصل وزنها إلى 23 كلغ في الدرجة الاقتصادية على الرحلات الداخلية والمتوسطة المدى، وقطعتين يبلغ وزنهما 23 كلغ لكل واحدة على الرحلات الطويلة (إفريقيا، أمريكا الشمالية، والشرق الأوسط). وسيستفيد الزبناء من رجال الأعمال والمنخرطين في صفر فلاير (سيلفر أند غولد) من قطعة إضافية يصل وزنها إلى 23 كلغ. وستتم فوترة الأمتعة الزائدة بناء على كل قطعة إضافية، وفي حالة تجاوز الامتياز الممنوح بشروط تفضيلية بالنسبة للزبناء. ومن خلال تعميم هذا المفهوم، تؤكد الخطوط الملكية المغربية عزمها عقلنة تدبير الأمتعة لما فيه مصلحة الزبناء مع الحفاظ على امتياز مجانية القطعة من الأمتعة في حدود 23 كلغ. وهكذا سيستفيد زبناء الشركة من مفهوم وتسعيرة مبسطة وتسوية للإجراءات بشكل أسرع في حالة توقف الرحلة ومن خدمات أفضل. منتجع «مازاكان» يفوز بجائزة السفر العالمية اختير منتجع «مازاكان» «الأفضل في المغرب» خلال مسابقة جائزة السفر العالمية (وورلد ترافل آواردز)، ليصبح بالتالي وجهة سياحية رائدة بالمغرب. وقال ستيفان كيلينغر، المدير التنفيذي لمنتج «مازاكان» في بلاغ «إننا سعداء كون مزاكان يستمر في الحصول على الاعتراف كرائد في الصناعات الفندقية»، مضيفا أن هذه الجائزة «تشريف لنا». ويتم تنظيم جائزة السفر العالمية سنويا وتمنح جوائز للفنادق والمنتجعات التي تتوفر على المعايير الأكثر جودة في مجال الفندقة. وأشار مدير المنتجع كمال خليل أن «هذه الجائزة تضع «مازاكان» على الساحة الدولية»، مضيفا أن السياح من جميع أنحاء العالم يسترشدون أكثر فأكثر بنتائج جائزة السفر العالمية عند اختيار وجهتهم المقبلة. ويقام منتجع «مازاكان» على 250 هكتار ويتوفر على 500 غرفة وجناح، وشاطئ يمتد على مسافة 7 كلم، وملعبا للكولف يضم 18 حفرة، وأحد أكبر الكازينوهات بإفريقيا وست مطاعم ومركز للرياضة وأحد أكبر مراكز المحاضرات بالجهة بالإضافة إلى 67 فيلا. وفاة شاب بالدار البيضاء جراء إضرام النار في جسده أفادت مصادر طبية، بأن شابا لفظ أنفاسه الأخيرة بمصلحة الحروق بالمركز الإستشفائي الجامعي ابن رشد بالدارالبيضاء، بعدما أضرم النار في جسده صبيحة يوم السبت. وقد قام هذا الشاب البالغ من العمر 26 عاما، والمدمن على الكحول، بصب سائل قابل للاشتعال على جسمه بحي مبروكة التابع لولاية دائرة سيدي عثمان، قبل أن يضرم النار في جسده لأسباب غير معروفة لحد الآن، بحسب الجيران. وتم نقل الشاب في أعقاب هذه العملية إلى المستشفى، وهو في حالة حرجة مع حروق تغطي كامل جسمه.