ماميز مرشح الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالدائرة الانتخابية للفداء مرس السلطان بالدارالبيضاء الاخ وحيد مبارك ابن المدرسة الاتحادية هو توحيد الاتحاديين والاتحاديات بمختلف أعمارهم ليس فقط من قاطني هذه الدائرة بل تراب مدينة الدارالبيضاء الكبرى، واستطاع بتربيته الحزبية والتي مر خلالها عبر جل التنظيمات الحزبية ومؤسساتها بداية بالشبيبة وتحمل مسؤولياتها إقليميا وجهويا ووطنيا، مرورا بفرع الحزب تم الكتابة اﻹقليمية والجهوية واللجنة اﻹدارية، هذا موازاة مع قلمه الذي لم يجف مرة واحدة و لم تفته مناسبة ولم يترك مجالا اجتماعيا و صحيا و ثقافيا إﻻ و تطرق إليه، فأصبح وجها إعلاميا بارزا كلها عوامل جعلت منه شخصية شابة مقبولة لدى الجميع وظفها أوﻻ في جمع اللحمة الاتحادية بعمالة الفداء مرس السلطان، وخير دليل على ذلك خروج قيادات بارزة بحزبنا للمشاركة في حملة هذا الشاب مدعمة إياه لما يمتاز به كوجه شاب ابن المدرسة الاتحادية. حظوظه قائمة بهذه الدائرة التي كانت إلى حدود الأمس القريب قلعة اتحادية بامتياز وذلك بطريقة تواصله المباشر مع سكان أحياء هذه الدائرة و التجاوب الكبير مع جل السكان خصوصا الفئة الشبابية في جل القطاعات بل حتى مع العديد من المعطلين الذين رأوا فيه المدافع الكفء عنهم حاليا ومستقبلا، وكل من شارك في احدى حملاته خصوصا في اﻷحياء الشعبية إلا و شعر بالتاريخ يعيد نفسه، واﻷكثر من ذلك يخرج مطمئنا أنه ﻻ خوف على الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. دعواتنا لك جميعا و دعوات كل اﻷسر الاتحادية التي زرعت فيها روحا جديدة، بالتوفيق في هذه الاستحقاقات و نحن منك و معك و بجانبك إلى أن يتحقق هذا الهدف.