قتل 17 شخصا على الأقل الاثنين 19 شتنبر في أعمال عنف ونهب وصدامات مع قوات الأمن قبيل تظاهرة معارضة للرئيس جوزف كابيلا في عاصمة الكونغو كينشاسا، وقررت السلطات منعها لاحقا. وقال وزير الداخلية الكونغولي إيفاريست بوشاب أثناء مؤتمر صحفي في كينشاسا: «عند منتصف النهار بلغت الحصيلة المحزنة والأليمة المؤقتة لهذه الأعمال الوحشية والبالغة الفظاعة 17 قتيلا، هم 3 شرطيين و14 مدنيا من اللصوص». وهذه أسوأ أعمال عنف تشهدها كينشاسا منذ أن قتل العشرات في صدامات وأعمال شغب في يناير/كانون الثاني 2015.