لا تفتح، على اتساعها، تلك النافذةَ. هناك أشباحٌ تصعدُ مع الريحِ، تقول الأساطير الأولى. وهناك، احتمالاً، ضوءٌ يرشّ الروح بسائلٍ غامضٍ وهناك، بالتأكيد، أنتَ ! بإمكانكَ، من الخارج، أن تتأمل، على نحو أفضل، نفسكَ أيها الحيرانُ أيها المقيمُ المتحوّلُ أيها التائهُ الأعمى يا دليلُ الحالمينَ إلى أنفسهمْ. بإمكانك أن ترشدَ الطيور إلى القلبِ، والنحلَ إلى الخلايا السريةِ للكونِ. بإمكانكَ أن تشعلَ الأغنيةَ من الخارجٍ هناك في الداخلِ قيثارتك الريحُ وتلك النافذةُ الخشبةُ ! ف ذآآاك الحي منو حيا وفينا حيا هذ العشق حتى صار لينا لسان ف هذ الحال .... ف ذآآاك الحي جذب لحيا ماخبا لحية نطق بالصدق منو تعلمنا بالكراك سيرة رجال ... كان بوجميع بونا جميع إلا هيلل تفوح من الصحرا روايح العنبر وكذاك لبحر يتساوى هياجو ويعنڭ خوه لبحر والوطى اللي ترطى يعطى السلام بالخاطر ويڭرضف الريف ومعاه يڭرضف توبقال .. وعلى بعده كان العربي ساكن قربي ساكن دربي ساكن ڭلبي بلغ سلامو ڭال كلامو وقبل مايروح وشم فالروح نغزة وموال ...... الله الله يا امحمد ف اللغى ما بحالك حد شهدة قطرات لعسل بلا تخلاط صرخة نقات كلامنا من لغلاط وعلمت الشرع كيف يصبر حتى يكبر ازرعنا ويطوآآل ..... والسوسدي وتار حنين بضرنا بات وضل ينين وف محرابو جود كتابو وبشلا دموع الكيات رطابو وساح الفرح مغطى جرح مادواه المعقول ولا هبال.. .. هي سطور تكتبت ما تمحات سكنت بالخاطر فالخاطر ماشي حزارة هي طيو ر حطت ومشات وخلات لمحبة ف عشاشها ايمارة وخلات آثر للغديرةإلا وكحات وخلات غناها ف الطريق بشارة وخلات شلا شلا شلا ما يتڭال وخلات شحال من بروال يفاجي المعلول ويخفف لحمل إلا ثقال .........