نستضيف اليوم الشاعر والصحفي عماد الدين موسى، وهو من مواليد الحسكة / عامودا (1981) وهوعضو المجلس العالمي للصحافة. ضيفنا شارك في أمسيات ومهرجانات شِعرية ، كما فاز في مسابقات شِعرية عديدة وينشر في الكثير من الصحف والدوريات المحلية والعربية ، وقد صدر له ديوان «طائر القصيدة يرفرف في دمي « سنة 2001، وله قيد الطبع ديوان «حياتي زورق مثقوب» وديوان / قصيدة طويلة بعنوان « التي ... « . عماد الدين موسى يترأس تحرير مجلة « أبابيل « الشهرية التي تعنى بنشر الشِعر ، وموقعها على الشبكة : www.ebabil.net ماذا تكتب الآن ..؟ أكتب نصوصاً عن الموت بعد أن حددتُ مكاناً لدفني كقبرٍ أولي. آخر كتاب قرأته ..؟ السأم الباريسي لبودلير. كتاب تتمنى قراءته ..؟ الأعمال الشِعرية الكاملة لسيلفيا بلاث (بالعربية طبعاً). كتاب أثر في مسارك الإبداعي ..؟ كتاب الملاجة لمحمد عمران. كتاب تتمنى لو تعيد قراءته ..؟ الأجنحة المتكسرة لجبران خليل جبران، ذكر الورد لسنية صالح. هل كتبت نصك المشتهى ..؟ لالم أكتبه بعد. لو لم تكن كاتبا أي مهنة كنت ستختار ..؟ الكتابة ليست مهنة، مع ذلك أفضّل الإخراج المسرحي على باقي المهن. في كلمة ، كلمتين ، كلمات ... الفلسفة ..؟ ملحُ الوجود. الحياة ..؟ عدوتنا اللدودة. الحب ..؟ أجمل شيء في الكون. السينما ..؟ حضن الجدة. الإنترنيت ..؟ سجن مؤبّد. الشعر ..؟ نبيذ مصفى. الرواية ..؟ مجرد ثرثرة. الموسيقى ..؟ شريط الذكريات. المسرح ..؟ الفردوس المفقود. العولمة ..؟ مستقبلنا المخيّر. الصحافة ..؟ كل شيء. السياسة ..؟ مرض عضال. الحزب ..؟ التنظيم. المرأة ..؟ لولاها لكانت الحياة أكثر قسوةً. الكتابة ..؟ شرفتنا الوحيدة على قمرٍ غائب. هذه المدن ... مراكش ..؟ صديق لم ألتقيه بعد. القاهرة ..؟ مدينة التناقضات. دمشق ..؟ سرير العالم. بيروت ..؟ الحرية المطلقة. باريس ..؟ قصيدة نثر. موسكو ..؟ بوشكين وغوغول وتشيخوف وإيليا تورين ...إلخ القدس ..؟ أولى القبلتين. بغداد الآن ..؟ بغداد الأمس، المكان لا يتبدل إنما من يسكنُ فيه. هؤلاء الراحلون في كلمات ..؟ محمد زفزاف ..؟ تجربة فريدة. محمد شكري ..؟ الخبز الحافي وما أدراك ما الخبز الحافي. أحمد بركات ..؟ الجرح الذي لن يندمل. بدر شاكر السياب ..؟ الحداثة العربية بلا شك. أمل دنقل ..؟ آخر الصعاليك. ممدوح عدوان ..؟ الشاعر حاسر الرأس. عبد الرحمان منيف ..؟ الأبُ الحقيقي للرواية. أندريه بروتون ..؟ سائق عربة السريالية. مارلين مونرو ..؟ ملكة الحسناوات، ورمز الأنوثة الأبديّ.