راسلت جمعية التحدي للبيئة الكائن مقرها بدار الشباب درب غلف، رئيس الجماعة الحضرية محمد ساجد ، بشأن الأزبال والنفايات المتراكمة بمقاطعات عمالة آنفا، واعتبرت الجمعية أن هذه الوضعية قد «خلقت قلقا كبيرا لدى الساكنة»، ملتمسة« تدخله انطلاقا من موقع مسؤوليته، لفائدة مصلحة ساكنة هذه المقاطعات و ذلك بحمل الجهة المسؤولة عن النظافة على القيام بمهمتها و الإعمال الكلي لمضامين دفتر التحملات الملتزمة به»، معتبرة أن «صون البيئة و الحفاظ على نظافة المجال العام يتطلب فعلا مستمرا لتحسيس الساكنة لا أن يقتصر فقط على بعض المناسبات كعيد الأضحى».