أحمد مصطفى جابر.. كاتب فلسطيني لاجئ في دمشق، مجاز في علم النفس ، باحث في علم النفس الاجتماعي - السياسي، صحفي، كاتب مقالات في الشؤون الإسرائيلية والفلسطينية ، سكرتير تحرير ومحرر مسؤول في مجلة الهدف، رئيس قسم الشؤون الإسرائيلية في المجلة، مدير تحرير مجلة المخيم. المؤلفات المنشورة : - اليهود الشرقيون في إسرائيل جدل الضحية والجلاد. صدر عن مركز الإمارات للدراسات الإستراتيجية (2002). - ضد العنف والتمييز : بيان من أجل المرأة دار كنعان للدراسات والنشر ومؤسسة عيبال 2005 . - اللاجئون الفلسطينيون الشباب (الحاجات-الهوية-المشاركة) دار كنعان للدراسات والنشر 2006 . - المرأة العربية في المواجهة النضالية والمشاركة العامة (مؤلف جماعي) مركز دراسات الوحدة العريبة 2006. - مقالات ودراسات في الصحافة العربية، وقصائد قليلة منشورة، مجموعة شعرية جاهزة للطبع. وكتاب سياسي توضع عليه اللمسات الأخيرة (طبيعة اسرائيل). وأعمل على رواية أولى أظنها لن تنتهي أبداً.. الموقع الالكتروني لمجلة الهدف www.alhadafmagazine.com ماذا تكتب الآن ..؟ أجري حاليا المراجعة الأخيرة لمخطوطة كتابي الجديد وهو كتاب نظري عن الفاشية في سياقها الصهيوني، ولدي مشروع عن الهوية الفلسطينية، وكذلك رواية يبدو أنها لن تنتهي أبداً آخر كتاب قرأته..؟ هي بالأحرى قراءة استعادية لرواية ( الزوبعة) للأديب الأردني الراحل زياد قاسم، وهي ملحمة تاريخية في إطار درامي.. كتاب تتمنى قراءته ..؟ أرجو أن أتمكن قريبا من قراءة الكتاب الجديد لأمين معلوف وأظن أنه بعنوان: احتلال العالم. كتاب أثر في مسارك الإبداعي..؟ كثيرة هي الكتب التي من الممكن أن نقول أنها أثرت فينا، فالكتب معلمون سريون وفعلا لاأرغب بتحديد كتاب معين.. كتاب تتمنى لو تعيد قراءته..؟ أرغب حقا في إعادة قراءة ليس كتابا بعينه ولكن أعمال ادوارد سعيد على وجه العموم. هل كتبت نصك المشتهى ..؟ كأنك تسألني: هل حان وقت الموت. عموما أفهم النص المشتهى الذي تسأل عنه بطريقة نسبية، فالكاتب المنغمس في قضايا عامة لديه ربما نص يتمنى كتابته عن كل قضية بل ربما كل تفصيل.. لو لم تكن كاتبا أي مهنة كنت ستختار..؟ أحلم أحيانا بأنني راع في جبال الخليل، ولكن لنبقى واقعيين، كنت عملت في التعليم حتماً. في كلمة، كلمتين ، كلمات ... الفلسفة..؟ المهرب من الاكتئاب، والتشاؤم والقلق الوجودي، هل هذا غريب، أسئلة الفلسفة الكبرى تنقذنا من هواجسنا الصغيرة.. الحياة..؟ امرأة بدوية متمردة، لايمكن فهم كنهها أو الإمساك بها، ربما هي حلم الأموات.. الحب..؟ مادة الحياة الأساسية، والبديهية في آن معاً.. السينما ..؟ صورتنا في مرآة فننا، وأنا مولع بع بها، تجعلني أحلم.. الإنترنيت..؟ حفرة وقعنا فيها وكلما حاولنا الخروج انهارت ودفعتنا إلى الأسفل الشعر..؟ وثيقة الضمير الأخيرة الموسيقى..؟ وقود الروح المسرح..؟ نحن، يؤسفني غيابه الطويل وتداعي النصوص المكتوبة له. السياسة..؟ حياتي اليومية، فأنا فلسطيني كما تعلم المرأة ..؟ هي.. الكتابة..؟ وسيلة تعبير وإعلان عن الذات، لعلها تحول هواجسنا الانفعالية إلى وثائق!! هذه المدن ... مراكش ..؟ أتمنى أن أزورها دمشق..؟ كم أحب أن تكون مدينتي الخليل..؟ مدينتي المسروقة باريس..؟ وجه الاستعمار القدس..؟ حدود البكاء بغداد الآن..؟ معنى الاغتصاب