حلت لجنة وزارية صباح اول امس بنيابة التعليم بتارودانت تضم مفتشين عن الموارد البشرية و الشؤون الإدارية و المالية و التجهيز والممتلكات. هذه الثلة باشرت عملها في حلقتها الثانية بناء على الاحتقان الذي عاشه قطاع التربية و التكوين بجهة سوس ماسة درعة لكن الغريب في الأمر هي المنهجية التي سلكتها في تدبير الملفات العالقة بناء على عدة بيانات صادرة عن النقابات التنسيقية الرباعية فقد لجأت هذه اللجنة إلى استنطاق بوليسي تستجوب به الموظفين العاملين بالنيابة مما يضرب في العمق مصداقية التربية و التكوين