فراشة اللوز حطت فاستقام عقرب الساعة مرتعبا من الفصول الأربعة ... تنهد الهاتف فيما نبض القلب تسارع حد الرنين ....................... لاتعجب فان استدارة البدر من استدارة ذاك الوجه اللئيم ...
صدق أو لاتصدق فالكتب جثامين أوراق الشجر موضوعة في نعوش ادمغة المثقفين ................................ و
لا المسدس ولا الفكر عدوان فقط لأنهما لذوذان ... أحببتها حتى وهي مجرد خيوط على القماش فكيف بي وقد استوت موناليزا من لحم ... لونان لايفضحهما النهار الأبيض والأسود ...................................... وبين الفكر والسياسة شهوة الاغتيال فتعال الى الحلبة ثورا من غير خوار ............................................ و بين المزهرية والأزهار تراب من كذب فمتى نصدق الريح ان هي حكت أم ورقة الصفصاف اذا ما هوت