«الشعوذة» بحي الفلاح يشتكي العديد من قاطني حي الفلاح / المسيرة التابع لنفوذ الملحقة الإدارية 69، من انتشار مظاهر«الشعوذة والدجل»، في أكثر من زقاق! المتضرورن يؤكدون أن «ممارسي الشعوذة يقومون باستقبال زوارهم في واضحة النهار شاهرين إعلاناتهم بالملك العمومي»! كما أن إحداهن تدعي «حل التقاف و جلب الحظ، أضحت شقتها مبعث إزعاج وقلق ، بالنظر لحركة الداخلين والخارجين التي لا تتوقف»! اختناق تقاطع أم الربيع «الفردوس» أصبحت حركة السير والجولان جد مستعصية عند النقطة المرورية التي تتقاطع عند شارع أم الربيع والمجموعة السكنية الفردوس، بفعل الكثافة السكانية التي يأويها هذا المجمع السكني، التي تجد نفسها مضطرة للخروج صباحا للتوجه نحو مقرات عملها أو الدراسية، شأنها في ذلك شأن باقي المواطنين القادمين من أحياء الألفة المختلفة والوفاق وغيرها من الدروب، مما يؤدي إلى اختناق مروري بالنظر إلى أن شارع أم الربيع يعد شريانا مروريا مهما، الأمر الذي يحتم على المصالح المعنية مضاعفة الجهود المبذولة والملموسة عند معظم التقاطعات والمدارات من أجل تسهيل عملية السير والجولان. طريقة جديدة ل«العشوائيات» بالهراويين طريقة جديدة ابتدعها بعض سكان الهراويين الجزء الذي أضيف لتراب مولاي رشيد في البناء العشوائي ، «حيث يضيفون حسب مصادر من عين المكان طوابق عبارة عن «ضالات» سرا، و يحذفون السقف بالزنك ويعوضوه بضالات إسمنتية»! هذه «العملية، وفق المصادر ذاتها غالبا ما تكون ليلا خصوصا أيام الجمعة السبت الأحد لتكون صباح الإثنين منتهية»! «أنوال» ينتظر «التزفيت» ما أن بدأت أمطار الخير تهطل على العاصمة الاقتصادية حتى حطت عدد من الآليات بشارع أنوال للقيام بعدد من الإصلاحات التي مازالت مستمرة إلى يومنا الآن، متسببة في عرقلة السير واختناق الشارع الذي يُعرف باحتضانه لأعداد كبرى من وسائل النقل المختلفة يوميا. الحفر المتناثرة ذات اليمين وذات الشمال لم «تلتئم» بعد، والإصلاحات لاتزال متواصلة ما يدفع بمستعملي الطريق إلى تقاسم نفس «الشريان» لفسح المجال للزفت كي يعبد الطريق التي تم تعبيدها غير ما مرة! أزبال «بلوكات» حي للامريم «أينما وليت وجهك ب« بلوكات» حي للامريم ال137، إلا وعاينت أكواما من النفايات هنا وهناك».. هكذا صرح بعض أبناء المنطقة، الذين استشهدوا بموقعين الأول بجانب دار الشباب للامريم، والثاني بالقرب من السوق النموذجي! هذه الوضعية تطرح أكثر من سؤال، بالنسبة للمتضررين، حول قيمة وأهمية التدبير المفوض لقطاع النظافة بهذه المنطقة، إذا كانت الأزبال مؤثثا أساسيا ليوميات الساكنة؟!