سارة كاربونيرو الصحافية الرياضية الناجحة،و التي تعمل لحساب إحدى القنوات الإسبانية،و هي صديقة حارس النخبة الإسبانية،أوقعها الحدود الرياضي-سارة كاربونيرو الصحافية الرياضية الناجحة،و التي تعمل لحساب إحدى القنوات الإسبانية،و هي صديقة حارس النخبة الإسبانية،أوقعها هذا الأخير في موقف لا تحسد عليه. و أصبح لتخميناتها الكروية مصداقية وسط الجماعير الرياضية الإسبانية.و كانت أعلنت،في هذا الصدد،قبيل نهائي المونديال،أن النصر سيكون حليف منتخب بلدها،و سيكون رفيق حياتها الحارس إيكير كاسياس سيد هذه المقابلة. و كأي صحافية توجهت بعد اللقاء في،إطار تغطيتها للقاء،نحو الحارس الإسباني،كأحد نجوم منتخب بلدها الذين صنعوا هذا الإنجاز الكبير،و بعد أن تحدث إليها قليلا على المباشر،حيث غالبت عينيه دموع الفرح و السعادة بوجود عشيقته في تلك اللحظة إلى جانبه،و كأنه أراد أن يبلغها رسالة خاصة بالمناسبة،وثب نحوها وقبلها بقوة. و لما أرجعت سارة كاربونيرو الميكرفون أمام فمها،وجدت نفسها تتلعثم،و ضاعت مع قبلة الانتصار و الحب كل الخلاصات الصحفية الممكنة،التي كان عليها صياغتها على الهواء مباشرة.كانت مفاجأة من مفاجآت المباشر،كما يردد،عادة، الصحافيون العاملون في الإعلام المرئي.