تعيش السيدة السعدية، و هي في عقدها الخامس، معاناة إنسانية واجتماعية وأسرية صعبة، حيث تكالب عليها الزمن خصوصا بعدما أصبح زوجها و هو المعيل الوحيد للاسرة كفيفا، فضلا عن الوضعية التي يوجد عليها ولديها المعاقين، ليجعل حياتها عسيرة وشاقة لا تستطيع تحملها لوحدها.