خلود فتاة في الثلاثينيات من عمرها تتحدر من السعودية، أصيبت بخلل في التنفس في سنوات الطفولة، ما جعلها ترقد بالمستشفى لمدة ثلاث وعشرين سنة. مرضها لم يثنها عن القراءة والكتابة، إذ درست في الغرفة التي ترقد بها داخل المستشفى وتعلمت القراءة والكتابة، إلى أن وصلت المستوى المتوسط.
خلود تطمح إلى الحصول على شهادة جامعية، ما دفع مجموعة من المتتبعين إلى الجزم بالقول إن قصتها تظل نموذجا للتحدي والأمل.