Maxar Technologiesقهرمان مرعش - بعد الزلزال تُظهر صور التقطتها الأقمار الصناعية مؤخرا حجم الأضرار التي لحقت بمدن تركية، بعد زلزال مروع وسلسلة من الهزات الارتدادية. وأسفرت الكارثة، التي خلفت دمارا واسعا في تركيا وسوريا، عن مقتل ما يزيد على 21 ألف شخص، حتى الآن، وسط مخاوف من احتمال ارتفاع الحصيلة النهائية للقتلى بأعداد كبيرة. ففي الساعات الأولى من صباح يوم 6 فبراير/شباط، وقع زلزال كبير تبلغ قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر، وصُنف على أنه "قوي"، وكان مركزه على مقربة من مدينة غازي عنتاب التركية، التي يزيد تعداد سكانها على مليوني شخص. وتحذر منظمات دولية من أن عدد المتضررين من الزلزال في تركيا وسوريا قد يصل إلى حوالي 23 مليون شخص. * إلى متى يصمد العالقون تحت الأنقاض في تركيا وسوريا؟ Maxar Technologiesأنطاكيا - قبل الزلزال تُظهر الصورة أعلاه أبنية قبل حدوث الزلزال في تركيا، والتُقطت هذه الصورة في ديسمبر/كانون الأول في أنطاكيا، بواسطة شركة "ماكسار تكنولوجيز". Maxar Technologiesأنطاكيا - بعد الزلزال تُظهر الصورة أعلاه نفس المكان بعد حدوث الزلزال. * ماذا تفعل إذا وقع زلزال في منطقتك؟ Maxar Technologiesقهرمان مرعش- قبل الزلزال الصورة أعلاه لأبنية محيطة بملعب في وسط مدينة قهرمان مرعش في يوليو/تموز الماضي. Maxar Technologiesقهرمان مرعش - بعد الزلزال الصورة بعد الزلزال مختلفة تماما، إذ جرى نصب مخيمات إيواء طارئة في الملعب بعد دمار العديد من الأبنية المحيطة. * لماذا كان زلزال تركيا وسوريا في غاية الشدة؟ Maxar Technologiesأنطاكيا - قبل الزلزال صورة أخرى تكشف كيف كانت أنطاكيا قبل الزلزال. Maxar Technologiesأنطاكيا - بعد الزلزال والصورة أعلاه، بعد الزلزال، لنفس الموقع ومن الواضح حجم الدمار. * أردوغان يقرّ ب"ثغرات" في الاستجابة للزلزال مع تصاعد الانتقادات Maxar Technologiesمطار قهرمان مرعش - بعد الزلزال تظهر هذه الصورة مطار قهرمان مرعش، والتُقطت بعد الزلزال، وتظهر في الصور طائرات إغاثة ومروحيات. * جثث في الشوارع وتصاعد الغضب بشأن المساعدات Maxar Technologiesأديامان - بعد الزلزال تُظهر صورة القمر الصناعي أعلاه مخيمات إيواء طارئة نُصبت في مدينة أديامان. Maxar Technologiesأنطاكيا - قبل الزلزال صورة أخرى تظهر أنطاكيا قبل الدمار. Maxar Technologiesأنطاكيا - بعد الزلزال وهذه الصورة الأخيرة تظهر كيف تبدو المنطقة مختلفة الآن بعد الزلزال.