بعد أن رست سفينة المنتخب المغربي لكرة القدم، على شاطئ الإنجاز الكبير وغير المسبوق، تتعزز الرغبة الكبيرة لمدربه وليد الركراكي في قيادته إلى منصة التتويج القاري التي غابت عن الخزائن منذ العام 1976، وعلى هذا الغرض يروم الركراكي إلى ضم لاعبين شباب آخرين إلى كتيبته، وذلك استنادا إلى آخر تصريحاته الإعلامية بعد العودة من قطر حيث حصد المركز 4 عالميا في المونديال.
وأبرزت تقارير متخصصة أن وليد الركراكي يراقب 3 لاعبين شباب، في انتظار ضمهم للمنتخب المغربي في الفترة المقبلة، ويتعلق الأمر بمدافع فريق برشلونة شادي رياض، وجناح فريق سانت إتيان الفرنسي بنجامين بوشواري، وإسماعيل صيباري لاعب فريق أيندهوفن الهولندي.
الركراكي الذي عبر صراحة عن رضاه على أغلب لاعبي المنتخب المغربي الذين لعبوا كأس العالم، بيد أن أكد كان ينتظر أكثر من بعض اللاعبين، ما يفتح الباب أمامه إلى ضم أسماء جديدة قادرة على رفع التحدي المقبل.